صح لسانك * نرفض تصرفات المشرف الكروي
الأمير جلوي بن سعود
- ما بعد الخمسة (قعود)
* النصر يضم جمعان الهلال
عنوان صحفي
- سيكون أفضل من لاعبي اللجنة الرباعية
* حطموا نصرنا بالعواجيز
طارق بن طالب
- هذا يسمونه البناء
* تخبطات فوكي هزمتنا بالخمسة
عبدالعزيز الدغيثر
- يعني فوكي هو اللي جمع المنسقين والمصابين
فواصل * الخسارة الخماسية النصراوية من الاتحاد ربما تحمل حلاً أو لقاحاً للفريق الأصفر الذي عانى كثيراً وعانى معه جمهوره. ولكن العلاج دوماً يكون صعباً ومؤلماً فهل لدى النصراويين القدرة على تحمل ذلك..؟ أم يرغبون في استمرار تناول المسكنات؟
* إقدام أحد الإداريين على ضرب أحد المشجعين النصراويين بعد مباراة فريقه أمام الاتحاد تصرف أرعن ولا ينم عن احترام لجماهير النادي ومشجعيه. فمهما بدر من المشجع فهو محب وغيور على ناديه وآلمته الهزيمة الاتحادية الكبيرة. وبدلاً من أن يعتذر الذي كان أحد أسباب الهزيمة قام بالتهجم على المشجع وضربه بلا رحمة أو شفقة.
* نصراويون كثر تمنوا أن لا يتوقف خالد الشمراني عن الركض بعد خروجه من الملعب مطروداً إلا في جدة، فليس له بعد تلك الفعلة المشينة مكان في ناد كبير بحجم النصر.
* الذين هاجموا محمد نور قبل مباراة الاتحاد مع النصر عادوا وامتدحوه بعدها ليثبت هذا اللاعب أنه الرجل الأول في نادي الاتحاد وأنه القادر على تطويع الجميع في النادي وفق ما يراه ويرغبه.
* ملاكم ماريوت بطل جديد ظهر في الساحة وأهم مواصفاته أنه لا يلاكم إلا وخصمه ممسوك له.!!
* ليست المرة الأولى التي يرتكب فيها إداري الاتفاق خطأ جسيماً فإذا كان فريقه لم يتضرر من خطئه في مباراة فريقه أمام نجران فإنه سبق أن تضرر وسحبت نقاطه الثلاث في إحدى مباريات الموسم الماضي عندما أشرك لاعباً موقوفاً ولم يتنبه إلى حصوله على ثلاث بطاقات صفراء..!!
* النجاح الكبير الذي حققه مدرب الاتحاد سليموفتش ربما يقنع الإدارة على التمسك به وإبقائه مدرباً للفريق حتى نهاية الموسم.
بالمنشار
تذكر أن لوطنك عليك حقاً
أحمد الرشيدنعيش اليوم وبمزيد من الفخر والاعتزاز ذكرى اليوم الوطني السابع والسبعين، وفيه نستذكر النعم التي أنعم الله بها علينا وفي مقدمتها نعمة الأمن والأمان وما تحقق لوطننا الغالي من نهضة تنموية شاملة بفضل الله ثم بفضل الدعم السخي والرعاية الكريمة من لدن خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز وسمو ولي عهده الأمين الأمير سلطان بن عبد العزيز حفظهما الله. كما نستذكر نحن الرياضيين المسيرة الرائعة لقطاعي الشباب والرياضة اللذين نالا كغيرهما من القطاعات الأخرى نصيباً كبيراً من الرعاية السامية كانت ثمارها مدناً ومنشآت رياضية عملاقة تغطي جميع مناطق ومحافظات المملكة هيأت لرياضيينا فرص المنافسة والتفوق في المحافل العربية والدولية وجعلت الرياضة السعودية في مصاف الدول المتقدمة رياضياً بما تملكه من قيادات إدارية ومواهب فنية ومنشآت وإنجازات.
وبهذه المناسبة العزيزة على قلوبنا يجب أن يتذكر كل منا أن لوطننا علينا حقاً بأن نكون يداً واحدة في وجه العابثين بأمنه وأن يسهم كل منا بحسب موقعه في مسيرة الخير والنماء والعطاء لرفعة شأن وطننا الغالي وأن نحافظ على ما تحقق من منجزات وطنية في مختلف المجالات.
الحرمان من المنتخب..
لماذا هو عقوبة غير كافية؟!
التحول من الهواية إلى الاحتراف له تبعات متعددة الجوانب هي في الواقع أفكار بسيطة جداً لكن التسليم بها صعب بحكم الموروث الرياضي وبحكم أنها غير مألوفة إضافة إلى الحاجة إلى مزيد من الوقت لتقبل متغيرات الاحتراف بكل أبعاده العالمية، كما أن هناك اعتبارات أخرى تتعلق بلاعبنا المحترف وحدود ثقافته مما يفرض أحياناً تدخلات إدارية لضبط سلوكيات معينة يصعب معالجتها احترافياً على الأقل الآن لكن الاستسلام للواقع بهذه الطريقة لم يعد مقبولاً في وسط رياضي ترعاه قيادة شابة واعية تنشد التطور وتعمل على تحقيقه في كل مجالاتنا الرياضية.
لذلك لا بد من أن نشارك ببعض الأفكار حتى ولو لم تكن مألوفة لكي نحدث اندماجاً أكبر بين الاحتراف وتعاملاتنا وقراراتنا الرياضية ولعلنا هنا نأخذ وبشفافية أكبر وصراحة أكثر قرار إيقاف خالد عزيز عن اللعب مع ناديه محلياً إلى نهاية الموسم وهو الهارب من معسكر للمنتخب كمثال حي، وأطرح سؤالاً صريحاً جداً: هل نحن فعلاً مقتنعون بأن حرمان اللاعب من تمثيل المنتخب لا يعد عقوبة كافية ولذلك نضيف إليها عقوبة عدم تمثيل ناديه؟!
صيغ بعض قرارات الإيقاف تعكس شيئاً من ذلك، ولهذا يجب أن نعطي المنتخب اعتباره الكبير عند صياغة قرار عقوبة لاعب على خطأ حدث خلال مشاركته مع المنتخب بإبعاده عن المنتخب وفرض غرامة مالية عليه دون حاجة لأن تتجاوزه العقوبة وتصل إلى ناديه وكأنما عقوبة حرمانه من شرف تمثيل المنتخب غير كافية برغم أنها أشد قسوة من أي عقوبة أخرى يمكن أن نتوقعها ثم أن قرار الإيقاف محلياً والسماح للاعب بالمشاركة خارجياً هو قرار موجه ضد النادي وليس اللاعب لأن طموح اللاعب المحترف هو التواجد في المنافسات القارية والعالمية بوابة الاحتراف الخارجي، فمباراة يلعبها عزيز مثلاً ضد الوحدة الإماراتي تعطيه زخماً إعلامياً وجماهيرياً أكبر بكثير مما تقدمه له مباراة محلية بل هو موعود بالمزيد من الأضواء في حال تواصل مشوار فريقه نحو مونديال أندية العالم. وفي الاتجاه الآخر أرى أن تبحث لجنة المنتخبات عن المزيد من الحوافز لنجوم المنتخب الذين يقدرون المسؤولية وذلك بتهيئة فرص الاحتراف الخارجي لهم وأن يكون هناك تكريم معنوي في مناسباتنا الرياضية الكبيرة خاص بمن يخدم المنتخب بشكل فاعل جداً وأن نحرص في أعقاب أي مشاركة للمنتخب على تكريم أبرز نجومه بغض النظر عن النتائج العامة للفريق ودراسة وضع حوافز (مادية) إضافية للاعب المنتخب ومكافأة نهاية خدمة تكون على قدر ما قدمه اللاعب خلال مسيرته مع المنتخب وأن تتبنى حفل اعتزال المتميزين منهم بالتنسيق مع أنديتهم الراغبة في تكريمهم حتى لا تتكرر مثلاً حالة ماجد وحتى لا يحضر النادي وتغيب لجنة المنتخبات عن برنامج الإعداد لحفل تكريم نجم مثل سامي الجابر حقق أرقاماً قياسية عالمية تسجل للكرة السعودية وأسهم بفعالية في تحقيق عدد من إنجازات المنتخب!
وسِّع صدرك!
** الهلال فوَّت فرصة الحسم في أبو ظبي وبات موقفه في الرياض أصعب إلا إذا نجح الجمهور الهلالي في صناعة الفارق الكبير!
** زمان كانت مثل هذه المباريات وجبة هلالية خفيفة!
** الهلال تنتظره عدة مباريات مؤجلة في الدوري ربما يدفع ثمن التأجيل غالياً حيث ضغط المباريات!
** النصر في الدقائق العشر الأولى أمام الاتحاد (طاش ما طاش) وبعد أن (ركد الرمي) اتضحت معاناة الفريق النصراوي الذي يبدو أن مدربه يجهل حقيقة إمكانات فريقه بدليل أنه كان فاتحاً ملعبه بنزعة هجومية أكبر من الفائز بالخمسة!
** النصر يتألق عادة أمام الهلال لأنه يلعب أمامه بشعار (رحم الله امرأ عرف قدر نفسه) فيغلق ملعبه ويدافع بكثافة معتمداً على الهجوم المرتد السريع!
** بناء الفريق النصراوي انهار عند الدور الخامس!
** رسالة جوال.. تجربة إخلاء سريع ناجحة نفذها الجمهور النصراوي بعد تصدعات الدور الرابع!
** عمدة الإمارات أتوقع أنه يعيش في حرج كبير حيث يستضيفه النصراويون في كل مباراة والنتيجة لم ينجح أحد!
** الصحافة الاتحادية لم تشمت بالنصر بعد الخمسة لأنها تحتاجه أمام الهلال!
** كاندينيو أمضى إجازة صيفية في سويسرا على حساب (إدارة) البلوي ثم عاد لبلاده بالسلامة!
** فوز الاتحاد بالخمسة على النصر قد يحسب على أنه نتيجة لرحيل كاندينيو وفي هذا تشجيع على تعميم القرارات المرتجلة فيما الواقع يقول إن الخمسة صناعة نصراوية محلية!
** الروح الرياضية والتنافس الشريف يشكران سمو الأمير جلوي بن سعود لموقفه الرائع مما تعرض له المشجع النصراوي في أعقاب مباراة فريقه أمام الاتحاد!
** اللاعب الموقوف محلياً لمدة عام ظهر مع فريقه خارجياً وكان من نجوم المباراة.. فهل هذه روح معنوية عالية تتجاوز الأزمات أو ما عندك أحد؟!
في الوقت الأصلي
إنّه يوم الوطن
محمد الشهرياليوم الأحد المصادف للحادي عشر من شهر رمضان المبارك .. هو اليوم الذي نستعيد من خلاله ذكرى توحيد الكيان الكبير.
** هذا اليوم الجدير بالاحتفاء والتكريم من قِبل كافة أبناء هذا الكيان (المفخرة).
** لأنّه اليوم الذي يمثِّل الصورة الأكثر نصاعة لملحمة فريدة كان بطلها وعرّابها وواضع فصولها وتفاصيلها، المغفور له بإذن الله (الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود) - طيّب الله ثراه - وجزاه عنا أحسن الجزاء.
** هذا الفارس العربي (المعجزة) الذي استطاع بتوفيق الله أولاً .. ثم بعزيمة الرجال الأبطال .. فضلاً عن سلامة المقصد وحسن النوايا، وسمو الأهداف ...
** ... استطاع أن يلم الشتات، وأن يوحِّد الأُمّة والوطن تحت راية واحدة .. هي راية (لا إله إلاّ الله محمد رسول الله).
** حدث ذلك في حقبة من الزمن كانت تطغى فيه النعرات القبلية، وكانت العصبية البغيضة والجهل والأُمِّية، تضرب أطنابها بقوة في أعماق مجتمعات الجزيرة العربية .. ناهيك عن عقول وقناعات ومفاهيم معظم الرؤوس المتحجرة التي كانت تتحكّم في حياة ومصائر تلك المجتمعات المجزّأة والمفكّكة إلى كيانات صغيرة .. رغم توحُّدها الروحي والاجتماعي والجغرافي، وحتى التاريخي والمصيري.
** كل هذه المستحيلات .. ما كان لها أن تتحقّق وأن تصبح حقيقة ماثلة، وشاهدة حيّة على حقبة مفصلية من العصر، وعلى عبقرية فارسها.
** لولا أنّ الدوافع الذاتية للملك عبد العزيز ومن معه من الشرفاء والأبطال .. كانت نقيّة وسليمة .. لذلك أمدّهم الله بنصره وعونه وحققوا الهدف الأسمى .. وهو توحيد الكيان الأنموذج.
** رحم الله الملك عبد العزيز وأسكنه فسيح جناته، هو ورفاقه الأشاوس.
** وأمدّ في عمر خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز وولي عهده الأمين.
** كما أسأله في هذه الأيام المباركة، أن يحفظ هذه البلاد وأهلها من كل مكروه، إنّه نعم المولى ونعم النصير.
وبقي شوط الحسم يا زعيم
** كان بإمكان الزعيم العودة من الإمارات الشقيقة بالثلاث نقاط كاملة غير منقوصة كنتيجة للقائه بشقيقه الوحدة الإماراتي، ولكن قدّر الله وما شاء فعل.
** ذلك أنّ كل المؤشرات وكل المعطيات كانت تصب في الكفة الزرقاء طوال زمن المباراة، وكانت كل الترقبات تميل كثيراً إلى إمكانية حسم اللقاء لصالح الزعيم في أية لحظة من عمر المباراة، وذلك عطفاً على الفوارق الكبيرة والواضحة ميدانياً بين الفريقين، والتي تجسّدت للعيان خلال مجريات اللقاء.
** وبما أنّ الأمور لم تُحسم بعد فبالتالي انتظار ما ستسفر عنه نتيجة اللقاء المرتقب يوم الأربعاء القادم في الرياض (إن شاء الله).
** بمعنى أنّ لقاء الذهاب كان عبارة عن شوط أول، وأن لقاء الأربعاء القادم سيكون بمثابة الشوط الثاني والحاسم.
** وإنه بمقدور الزعيم حسم الأمور لصالحه على أرض استاد الملك فهد - بإذن الله تعالى -.
** شريطة عدم النوم على وسادة التعادل على أرض المنافس كنتيجة لمباراة الذهاب .. أو الركون إلى عوامل الفوارق العناصرية والفنية .. مما قد يؤدي إلى حالة من الشعور بالثقة المفرطة وغير المستحبة.
** خاصة إذا علمنا بأنّ لكل مباراة ظروفها واستحقاقاتها .. بمعنى أنّ الفريق الذي ربما اعترى مستواه بعض الاهتزاز خلال مجريات لقاء الذهاب، لهذا السبب أو ذاك .. قد يتحوّل إلى (مارد) لا يشق له غبار عندما يخوض لقاء الإياب، ومن ثم توجيه البوصلة إلى الجهة التي يريدها هو .. لا حيثما تتجه الترشيحات والاحتمالات .. والشواهد على ذلك كثيرة ومتعددة.
صبراً آل الشلهوب
** أحرّ التعازي، وأصدق المواساة لآل الشلهوب عامة، وللكابتن الخلوق محمد الشلهوب خاصة .. سائلاً الله العلي القدير في هذا الشهر الفضيل .. أن يتغمّد الفقيد العزيز بواسع رحمته ورضوانه، وأن يسكنه فسيح جناته، هو وجميع موتى المسلمين إنّه ولي ذلك والقادر عليه. {إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعونَ}.